إليك صلاح الدين مولاي أشتكي
إِليك صلاح الدين مولاي أَشتكي
إِليك صلاح الدين مولاي أَشتكي
زماناً على الحرّ الكريم يجورُ
ترى أبصر الألف التي كنت واعدي
بها، في يدي، قبل المماتِ تصيرُ
وهيهاتَ والإفرانجُ يبني وبينكم
سياج؛ قتيل دونه وأسيرُ
ومن عجب الأيام أَنَك ذو غنى
بمصر، وأني في دمشق فقيرُ