إن استتم من الدنيا لك اليأس
إنِ استَتَمّ منَ الدُّنيَا لكَ اليأسُ
إنِ استَتَمّ منَ الدُّنيَا لكَ اليأسُ
فلَنْ يَغُمّكَ لا مَوْتٌ، ولاَ نَاسُ
اللهُ أصدقُ والآمالُ كاذِبةٌ
وكُلُّ هذِي المُنَى في القلبِ وسْوَاسُ
والخيرُ أجمَعُ إنْ صحَّ المُرَادُ لَهُ
ما يَصنَعُ الله لا ما يَصنَعُ النّاسُ