إن الزمان وما يفنى له عجب
إنّ الزّمانَ وما يَفنى له عَجَبٌ
إنّ الزّمانَ وما يَفنى له عَجَبٌ
ابقى لنا ذنباً واستوصلَ الرَّاسُ
ابقى لنا كلَّ مجهولٍ وفجعنا
بالحالِمِينَ فَهُمْ هامٌ وأرْماسُ
انَّ الجديدينِ في طولِ اختلافهما
لا يَفْسُدانِ ولكِنْ يفسُدُ النّاسُ