إن تقتلوا منا خداشا فإنها
إن تقتلوا منا خداشا فإنها
إنْ تَقْتُلُوا مِنّا خِداشاً، فإنّهَا
على إرْثِ أضْغانٍ لَكُمْ وَذُحُولِ
قَتَلْنَا زِيَاداً والفَصِيلَ وَثَابِتاً،
وَعَبْدَةَ عَضّ السّيْفُ بَعدَ جَميلِ
أُولاءِ، وَأنْتُمْ تَفْخَرُونَ بِوَاحِدٍ،
وَقَدْ نَاء مِنْكُمْ خَمْسَةٌ بقَتيلِ
وَكَأْيِنْ بَعَثْنَا مِنْكُمُ من مُرِنّةٍ،
بَلابِلُها في الصّدْرِ، غَيرُ قَليلِ
إذا أتْرَفَتْهَا عَبْرَةٌ بَعْدَ عَبْرَةٍ،
وَقَامَ النّوَاعي رَجْعَتْ بِعَوِيلِ