إن جهد البلاء حبك إنسا
إنّ جُهْدَ البلاء حُبُّكَ إنسا
إنّ جُهْدَ البلاء حُبُّكَ إنسا
ناً هَواهُ بآخَرٍ مَشغُولُ
ما عَلَينا إلاّ الجَميلُ ومَا يُشْـ
ـبهكم يا ظلومُ إلاّ الجميلُ
ما عَمَدنا ما تكرَهونَ ولَكِنْ
ساءَ ظنُّ المُحبّ فهْوَ يَقُولُ
لم أُقارِفْ ذَنْباً فأسْتَغفِرَ اللّـ
ـهَ وقد أظهَرَ الجَفاءَ الخَليلُ
لَيْت شِعْري أمَلَّةٌ داخَلَتْهُ
أم دهاهُ التَّحْريشُ والتَّحْمِيلُ