إن شوقي إليك لو شئت أن يز
إن شَوْقي إليك لو شِئتُ أن يز
إن شَوْقي إليك لو شِئتُ أن يز
دادَ شيئاً لما وجدتُ مَزِيدا
ولَوَ انّ اللّقَاء من قَبلِ أن ير
تدّ طرفي رأيتُ ذاك بعيدا
حَجَبوا دُونَها الأمَاني وإنّي
حاهدٌ أعمِلُ الرّجاءَ وحيدا
فلو أنّا نرى ظُلَيمة يوماً
لاتّخَذْنَاه آخِرَ الدّهرِ عِيدا