إن كنت تنكر أن في الأ

إِنْ كنتَ تُنكِرُ أَنَّ في الأ

​إِنْ كنتَ تُنكِرُ أَنَّ في الأ​ المؤلف كشاجم


إِنْ كنتَ تُنكِرُ أَنَّ في الأ
لحانِ فائدةً ونفعَا
فاننظُرْ إلى الإبلِ التي
لا شكَّ أغلظُ مِنكَ طبعَا
تُصغِي لأصواتِ الحَدا
فتقطّعُ الفَلَواتِ قَطْعَا