إن محسوسات الحواس الظواهر
إن محسوسات الحواس الظواهر
إن محسوسات الحواس الظواهر
إن معقولات العقول البواهر
إن أنواع هذه العرضيات
وأجسامها وكل الجواهر
معنويات روح أمر شريف
تتراءى له به وهو قاهر
قائمات به قيام المعاني
بالمعاني لها الذي هو ماهر
وهو روح لطف من الله باد
وهو خاف عن الجميع وظاهر
نور طه الرسول مركز علم
الغيب بالذات والصفات الشواهر
من ترقى له به عنه كشفا
كأنه فهو ذو العيون السواهر