إن نعمى وما درت
إنّ نعمى وما درتْ
إنّ نعمى وما درتْ
حملتنى بظعنها
سَرَقَت ليلةَ الجِما
رِ فؤادي بحسنها
كنتُ صُبحاً حُرّاً وأمْـ
ـسيتُ من بعض قنّها
طَلَبتْني على شجا
عةِ قلبي بجُبْنِها
كنتُ لمّا كنّيتُ عنـ
ـها كأنّي لم أعْنِها
ليتنى كنتُ فى الظّلا
مِ ضجيعاً لغصنها