إِذا المُشكِلاتُ تَصَدَّينَ لي
إِذا المُشكِلاتُ تَصَدَّينَ لي
إِذا المُشكِلاتُ تَصَدَّينَ لي
كَشَفتُ حَقائِقَها بِالنَظَر
وَإِن بَرَقَت في مُخَيَلِ الصَوا
بِ عَمياءُ لا يَجتَليها البَصَر
مُقَنَّعَةً بِغُيوبِ الأُمور
وَضَعتُ عَلَيها صَحيحُ الفِكَر
لِساناً كَشِقشِقَةِ الأَرحَبي
يِ أَو كَالحُسامِ البَتّارِ الذَكَر
وَقَلباً إِذا اِستَقطَنتهُ الهُمو
مُ أَربى عَلَيها بِزاهي الدُرَر
وَلَستُ بِإِمَّعَةٍ في الرِجالِ
أُسائِلُ هَذا وَذا ما الخَبَر
وَلَكِنَّني مِذربُ الأَصغَرَينِ
أُبيِّن مَع ما مَضى ما غَبَر