اتيت ابن شعل بالحشاشة صاديا
اتيتُ ابن شعلٍ بالحشاشة صادياً
اتيتُ ابن شعلٍ بالحشاشة صادياً
وقَدْ رَكَدَتْ يوماً أَجِيجُ السَّمائِمِ
فقلت لهُ انْقَعْ صَدَايَ بِشَرْبَةٍ
من الماء تقصي عنك لومةَ لائم
فقال انْتَسِبْ أعْلَمْ مواضِعَ نِعْمِتِي
و كان القِرَى فيكم كحَزِّ المقادمِ
فقلت له أَمْسِكْ فَحسْبُكَ إنَّما
سألتك صِرْفاً من جِياد الحرَاقمِ