الله مولى دنابير ومولائي
اللهُ موْلى دَنابيرٍ ومَوْلائي
اللهُ موْلى دَنابيرٍ ومَوْلائي
بِعينِهِ مَصْبحي فيها وَمَمسائي
صَليتُ، من حُبّها، نارينِ واحدةً
بين الضّلوعِ، وأخرى بين أحشائي
و قد حَمَيتُ لساني أن أُبينَ بهِ،
فَما يُعَبّرُ عَنّي غَيرُ إيمَائي
يا ويحَ أهليَ أبْلي بينَ أعينِهمْ
على الفِراشِ، وَما يَدرونَ ما دائي
لوْ كان زهْدُكِ في الدّنيا كزهدكِ في
وَصلي مَشَيْتِ بلا شَكٍّ على الماءِ