الله يشهد أني جاهل ورع
اللَّهُ يَشهدُ أني جاهلٌ وَرعُ
اللَّهُ يَشهدُ أني جاهلٌ وَرعُ،
فليحضُرِ الناسُ إقراري وإشهادي
هذا، ورُبّ صديقٍ لي أفاد غنًى،
زهِدْتُ فيه، على عُدْمي وإزهادي
أعمى البصيرةِ، لا يَهديه ناظرُهُ،
إذ كلُّ أعمى لديه، من عصاً، هاد
وقد علِمتُ، إذا سُهّدْتُ من حذَرٍ،
أنْ ليس يَنفي خطوبَ الدهرِ تَسْهادِ