بأبي والله من طرقا

بأبي واللَهِ مَن طَرَقا

​بأبي واللَهِ مَن طَرَقا​ المؤلف أَبو الحسن المُنَجّم


بأبي واللَهِ مَن طَرَقا
كأبتسامِ البَرقِ إذ خَفَقا
زادَني شوقاً بزَورتهِ
وملا قلبي به حُرَقا
مَن لقلبٍ هائمٍ دَنِفِ
كلمّا سلّيتُه قَلقا
زارني طيفُ الحبيبِ فما
زادَ أَن أَغرى بيَ الأرقا