تركتنا بطيبها إذ تغنت

تَرَكَتْنا بطيبها إِذ تَغَنَّتْ

​تَرَكَتْنا بطيبها إِذ تَغَنَّتْ​ المؤلف الخالديان


تَرَكَتْنا بطيبها إِذ تَغَنَّتْ
«شَغَفٌ» بَيْنَ أنَّةٍ ونَحيبِ
طبَّةٌ بالغِناء فهي لأسقا
مِ النّدامَى لطافةً كالطَّبيبِ
أَلفتْها القُلُوب لَمَّا رَأَتْها
صاغَها اللَّهُ مِنْ سَوادِ القُلُوبِ