تعتعت حضني حاجز وصحابه
تَعْتَعْتُ حِضْنَيْ حَاجِزٍ وَصِحَابَهُ
تَعْتَعْتُ حِضْنَيْ حَاجِزٍ وَصِحَابَهُ
وقد نبذوا خُلقانَهم وتشنَّعوا
أظنُّ وإن صادفتُ وعثاً وإن جرى
بِي السَّهْلُ أَوْ مَتْنٌ مِنَ الأرْضِ مَهْيعُ
أُجَارِي ظِلاَلَ الطَّيْرِ لو فَاتَ واحدٌ
ولو صدقوا قالوا بلى أنتَ أسرعُ
فمن كانَ من فتيانِ قيسٍ وخِندفٍ
أَطَافَ بِهِ الْقَنَّاصُ مِنْ حَيْثُ أُفْزِعُوا
يحُبْ ثلاثاً بين يومٍ وليلةٍ
وآبَ مُرِيحاً وَهْوَ أَشْوَشُ أَرْوَعُ
وَلَوْ كَانَ قِرْنِي وَاحِداً لَكَفَيْتُهُ
وما ارتجَعوا لو كانَ في القوم مَطمعُ