حياتي بعد الأربعين منية
حَياتيَ بعدَ الأربعينَ منيّةٌ
حَياتيَ، بعدَ الأربعينَ، منيّةٌ،
ووجدانُ حِلْفِ الأربعينَ فقُودُ
فما لي، وقد أدركتُ خمسةَ أعقدٍ؟
أبَيني وبين الحادِثاتِ عُقودُ؟
كأنّا، من الأيّامِ، فوقَ ركائبٍ،
إذا قِيدَتِ الأنضاءُ، فهي تقود
فدلّ هجيرٌ، في زمانكَ، أنّه
سخائمُ، في أحشائِهِ، وحُقُود