حيا وحياة سرمد وتحية
حَياً وحياة ٌ سَرمَدٌ وتحيَّة ٌ
حَياً وحياةٌ سَرمَدٌ وتحيَّةٌ
على العلق المطلولِ من كثب الشعبِ
تساقطَ مُرْفَضُّ الرَّشاشَةِ فاغتدتْ
به ساحةُ الدنيا مضمخَةَ التُّرْبِ
ومنْ أسَفِ الدُّنيا بكائيْ ليوسفٍ
وما لثراهُ في دُمُوعيَ من شُرْب