الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم/عبادة الأصنام والأوثان»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات |
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
||
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم]]
|مؤلف=محمد رشيد رضا
|باب= عبادة الأصنام والأوثان
|سابق= → [[../من تسمى في الجاهلية بمحمد|من تسمى في الجاهلية بمحمد]]
|لاحق= [[../الأربعة الباحثون عن دين إبراهيم|الأربعة الباحثون عن دين إبراهيم]] ←
|ملاحظات=
}}
{{عنوان|عبادة الأصنام والأوثان}}
{{فهرس مركزي}}
الصنم ينحت من خشب ويصاغ من فضة ونحاس، والجمع أصنام، وقيل: هو ما كان له جسم أو صورة، فإن لم يكن له جسم أو صورة فهو وثن، قال ابن الأثير: الفرق بين الوثن والصنم أن الوثن كل ما له جثة معمولة من جواهر الأرض أو من الخشب والحجارة كصورة الآدمي تعمل وتنصب فتعبد، والصنم: الصورة بلا جثة، ومنهم من لم يفرق بينهما وأطلقهما على المعنيين، قال: وقد يطلق الوثن على غير الصورة.
|