الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لسان العرب - حرف الجيم»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ماجد الزايدي (نقاش | مساهمات) |
ماجد الزايدي (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 151:
==جأش==
الجَأْش، النفْس وقيل القَلْب، وقيل رِباطُه وشدّتُه عند الشيء تسمعه لا تَدْرِي ما هو. وفلان قَوِيّ الجأْشِ أَي القَلْب. والجَأْش: جأْش القلبِ وهو رُوَاعُه. الليث: جَأْش النفس رُواع القلب إذا اضطرب عند الفزَع. يقال: إَنه لَواهِي الجَأْشِ؛ فإِذا ثبت قيل. إِنه لرابِطُ الجَأْشِ. ورجل رابِطُ الجأْشِ: يربِطُ نفسَه عن الفِرار يَكُفّها لِجُرْأَتِه وشَجاعته، وقيل: يَرْبِطُ نفسَه عن الفِرار لشَناعَتِه. وقال مجاهد في قوله تعالى: با أَيَّتها النفسُ المُطمئِنَّة، هي التي أَبقنت أَن اللَّه ربُّها وضَرَبَت لذلك جَأْشاً. قال الأَزهري: معناه قَرّتْ يَقِيناً واطمأَنَّت كما يَضْرِب البَعِيرُ بصَدْره الأَرضَ إذا بَرَكَ وسَكَنَ. ابن السكيت: ربَطْت لذلك الأَمرِ جأْشاً لا غير.
ابن الأَعرابي: يقال للنفْس: الجائِشَةُ والطَّموع والخَوَّانة.
والجُؤْشُوش: الصدْر. ومَضَى من الليل جؤشوش أَي صدر، وقيل: قطعة منه.
وجأْش: موضع؛ قال السُّلَيْك بن السُّلَكَة:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|أَمُعْتَقِلي رَيْبُ المنُون، ولـم أَرُعْ|عَصافِيرَ وادٍ، بيْنَ جَأَشٍ ومأْرِب? }}
{{نهاية قصيدة}}
==جأف==
==جأل==
|