الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المطرية تتكلم»

يا ناشرَ العلم بهذىبهذي البلادْ|وُفِّقتَ، نشرُ العلم مثلُ الجهاد|

بانىَبانيَ صَرْحِ المجدِ، أنتَ الذي|تبنىتبني بيوتَ العلم في كل ناد|

أيطلب المجدَ ويبغىويبغي العلا|قومٌ لسوقِ العلم فيهم كساد؟|

ما أصعبَ الفعلَ لمن رامه|وأسهلَ القولَ علىمنعلى من أراد|

سمعاً لشكواى،لشكواي، فإن لم تجد|منك قبولاً، فالشكوى تُعاد|

أسمعُ احياناًأحياناً ، وحيناً أَرى|مدرسةً في كلِّ حىّحيّ تُشاد|

قّدَّمْتَ قبلىقبلي مدناً أو قُرى|كنتُ أنا السيفَ، وكنّ النِجاد|

اناأنا التىالتي كنت سريراً لمن|ساد (كإدّورْدَ) زماناً وشاد|

وهذب الهندُ دياناتِهم|بكل خافٍ من رموزىرموزي وباد|

ومن تلاميذىتلاميذي موسى الذي|أُوحِىأُوحِي مِنْ بعدُ إليه فهاد|

وأرضعَ الحكمةَ عيسى الهدى|ايامَأيامَ تُربِى مهدُّه والوساد|

مدرستىمدرستي كانت حياضَ النُّهى|قرارةَ العرفان، دارَ الرشاد|

{{قصيدة1|ذلك أمسِىأمسِي ، ما به ريبةٌ|ويومىَويوميَ ( القبةُ) ذات العِماد|

أصبحتُ كالفردوسِ في ظلها|من مِصرَ للخنكا لِظِلىلِظِلي امتداد|

لولا جُلىجُلي زيتونىزيتوني النَّضْرِ، ما|أَقسمَ بالزيتونِ ربُّ العباد|

الواحةُ الزَّهراء ذات الغنى|تُربِىتُربِي التي ما مثلها في البلاد|

{{قصيدة1|بَنِىَّبَنِيَّ – يا سعدُ- كزُغْبِ القَطا|لا نقَّص اللهُ لهم من عِداد|

صفِيرُهُ يَسلُبنىيَسلُبني راحتىراحتي|ويمنعُ الجفنَ لذيذَ الرقاد|

يعقوبُ من ذئب بكى مُشفِقاً|فكيفَ انيابُأنيابُ الحديد الحِداد؟|

إن طُلب ( القسط) فما منهمُ|إلا جوادٌ عن أبيه الجواد}}