الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هداية الحيارى/المسألة الأولى»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 3:
|عنوان= [[هداية الحيارى]]
|مؤلف= ابن القيم
|سابق= → [[../مسائل الكتاب|مسائل الكتاب]]
|تالي=[[../الأسباب المانعة من قبول الحق|الأسباب المانعة من قبول الحق]] ←
|ملاحظات=
}}
سطر 10:
===المسألة الأولى===
فتقول:
وإن قال هذا بعض عوامهم فلا يلزم جماعتهم، والممتنعون من الدخول في الإسلام من أهل الكتابين وغيرهم، جزء يسير جدا بالإضافة إلى الداخلين فيه منهم، بل أكثر الأمم دخلوا في الإسلام طوعا ورغبة واختيارا، لا كرها ولا اضطرارا، فإن الله سبحانه وتعالى بعث محمدا {{صل}} رسولا إلى أهل الأرض وهم خمسة أصناف قد طبقوا الأرض: يهود، ونصارى، ومجوس، وصابئة، ومشركون.
سطر 108:
لو دخلنا في الإسلام لكنا من أقل المسلمين لا يأبه لنا ونحن متحكمون في أهل ملتنا في أموالهم ومناصبهم ولنا بينهم أعظم الجاه، وهل منع فرعون وقومه من اتباع موسى إلا ذلك؟
{{هداية الحيارى}}
|