الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب التوحيد»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 651:
حاصر النبي {{صل}} أهل الطائف فلم يفتحها، فقال: (إنَّا قافلون غداً إن شاء الله). فقال المسلمون: نقفل ولم نفتح، قال: (فاغدوا على القتال). فغدوا فأصابتهم جراحات، قال النبي {{صل}}: (إنَّا قافلون غداً إن شاء الله). فكأن ذلك أعجبهم، فتبسم رسول الله {{صل}}. <ref>[ر: 4070]</ref>
وقال جل ذكره: {من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه} /البقرة: 255/.
|