الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب التوحيد»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 651:
حاصر النبي {{صل}} أهل الطائف فلم يفتحها، فقال: (إنَّا قافلون غداً إن شاء الله). فقال المسلمون: نقفل ولم نفتح، قال: (فاغدوا على القتال). فغدوا فأصابتهم جراحات، قال النبي {{صل}}: (إنَّا قافلون غداً إن شاء الله). فكأن ذلك أعجبهم، فتبسم رسول الله {{صل}}. <ref>[ر: 4070]</ref>
 
32 - ===باب: قول الله تعالى: {ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له حتى إذا فُزِّعَ عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير} /سبأ: 23/: ولم يقل: ماذا خلق ربكم.===
 
وقال جل ذكره: {من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه} /البقرة: 255/.