الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الكتاب (سيبويه)/الجزء الثاني»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 254:
وسأمثله لك مظهراً لتعلم ما أرادوا إن شاء الله تعالى‏.‏
 
=== هذا باب ما جرى منه على الأمر والتحذير ===
وذلك قولك إذا كنت تحذر‏:‏ إياك‏.‏
كأنك قلت‏:‏ إياك بح وإياك باعد وإياك اتق وما أشبه ذا‏.‏
سطر 277:
ودخول الزم وعليك على افعل محال‏.‏
ومن ثم قالوا وهو لعمرو بن معد يكرب‏:‏ أريد حباءه ويريد قتلي عذيرك من خليلك من مراد وقال الكميت‏:‏ نعاء جذاماً غير موت ولا قتل ولكن فراقاً للدعائم والأصل وقال ذو الإصبع العدواني‏:‏ عذير الحي من عدوا - ن كانوا حية الأرض فلم يجز إظهار الفعل وقبح كما كان ذلك محالاً‏.‏
 
==هذا باب ما يكون معطوفاً في هذا الباب على الفاعل المضمر في النية==
ويكون معطوفاً على المفعول وما يكون صفة المرفوع المضمر في النية ويكون على المفعول وذلك قولك‏:‏ إياك أنت نفسك أن تفعل وإياك نفسك أن تفعل‏.‏