الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تفسير ابن كثير/سورة الزمر»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 124:
وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِي
" وَاَلَّذِينَ اِجْتَنَبُوا الطَّاغُوت أَنْ يَعْبُدُوهَا " الطَّاغُوت هي النفس. لقوله تعالى:
﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴾
﴿ فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ﴾
﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴾
﴿ وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾
﴿ كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا﴾.
 
== الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (18) ==