الفرق بين المراجعتين ل"تفسير ابن كثير/سورة الزمر"
←وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (17)
وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِي
" وَاَلَّذِينَ اِجْتَنَبُوا الطَّاغُوت أَنْ يَعْبُدُوهَا " الطَّاغُوت هي النفس
﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴾
﴿ فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ﴾
﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴾
﴿ وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾
﴿ كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا﴾.
== الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (18) ==
|