الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مؤلف:ابن حزم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
384 - 456 هـ / 994 - 1046 م
{{ويكيبيديا}}
{| class="wikitable" border="2"
علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري، أبو محمد.
|-
 
| '''هو الأمام البحر , ذو الفنون والمعارف , أبو محمد , علي بن أحمد بن سعيد بن حزم بن غالب بن صالح بن خلف بن معدان بن سفيان بن يزيد الأندلسي القرطبي اليزيدي مولى الأمير يزيد بن أبي سفيان بن حرب الأموي,30 رمضان 384 هـ / 7 نوفمبر 994 م. قرطبة - 28 شعبان 456هـ / 15 اغسطس 1064 م ولبة . أندلسي أصله من بادية ولبة, أكبر علماء الإسلام تصنيفًا وتأليفًا بعد الطبري ، وهو إمام حافظ , فقيه ظاهري ، ومجدد القول به، بل محيي المذهب بعد زواله في الشرق ، متكلم ، اديب ، وشاعر , و ناقد محلل ، بل وصفه البعض بالفيلسوف , وزير سياسي لبني امية. يعد من أكبر علماء الأندلس . قام عليه جماعة من المالكية وشرد عن وطنه . توفي في منزله في أرض أبويه منت ليشم (مونتيخار, لبله, ولبة حاليا)'''
عالم الأندلس في عصره، وأحد أئمة الإسلام، كان في الأندلس خلق كثير ينتسبون إلى مذهبه، يقال لهم (الحزمية).
|}
 
*'''مؤلفاته'''
ولد بقرطبة، وكانت له ولأبيه من قبله رياسة الوزارة وتدبير المملكة، فزهد بها وانصرف إلى العلم والتأليف، فكان من صدور الباحثين فقيهاً حافظاً يستنبط الأحكام من الكتاب والسنة، بعيداً عن المصانعة. وانتقد كثيراً من العلماء والفقهاء، فتمالؤوا على بغضه، وأجمعوا على تضليله وحذروا سلاطينهم من فتنته، ونهوا عوامهم عن الدنو منه، فأقصته الملوك وطاردته، فرحل إلى بادية لَبْلة (من بلاد الأندلس) فتوفي فيها، رووا عن ابنه الفضل أنه اجتمع عنده بخط أبيه من تآليفه نحو 400 مجلد، تشتمل على قريب من ثمانين ألف ورقة.
{| class="wikitable" border="1"
 
|-
وكان يقال: لسان ابن حزم وسيف الحجاج شقيقان.
| '''هو أكبر علماء الإسلام تصنيفًا وتأليفًا بعد الطبري , ألف ابن حزم في الأدب كتاب طوق الحمامة ، وألف في الفقه وأصول الفقه , وشرح منطق أرسطو و اعاد صياغة الكثير من المفاهيم الفلسفية , و ربما يعتبر أول من قال بالمذهب الاسمي في , الفلسفة الذي يلغي مقولة الكليات الأرسطية ( الكليات هي أحد الأسباب الرئيسة للكثير من الجدالات بين المتكلمين و الفلاسفة في , الحضارة الإسلامية و هي أحد أسباب الشقاقات حول طبيعة الخالق و صفاته ) . ذكر ابنه أبو رافع الفضل أن مبلغ تآليف أبي محمد هَذَا فِي الفقه والحديث والأصول والتاريخ والأدب وغير ذَلِكَ بلغ نحو أربع مئة مجلد تشتمل عَلَى قريب من ثمانين ألف ورقة'''
 
|}
له:
* '''من مصنفاته'''
# [[الفصل في الملل والأهواء والنحل]] - موسوعة في الأديان والمذاهب
# [[المحلى]] - 11 جزءاً في الفقه