الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لكل شيء إذا ما تم نقصان»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تشكيل بعض كلمات القصيدة وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ضبطُ بعض الكلمات بالحركات المناسبة وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 3:
{{قصيدة|لِكُلِّ شَيْءٍ إِذَا مَا تَمَّ نُقْصَانُ|فَلَا يُغَرَّ بِطِيبِ العَيْشِ إنْسَانُ}}
{{قصيدة|
{{قصيدة|و هذهِ الدارُ لا تُبْقي على أحدٍ|و لا يدومُ على حالٍ لها شانُ}}
سطر 9:
{{قصيدة|يُمَزق الدهرُ حتمًا كلَّ سابغةٍ|إذا نَبَتْ مَشرَفِيات و خَرصانُ}}
{{قصيدة|و يَنتَضي كلَّ سيفٍ
{{قصيدة|أينَ
{{قصيدة|و
{{قصيدة|و
{{قصيدة|أتى على الكلِّ أمرٌ لا مَرَدَّ له|حتى قضوا فكأن القومَ ما كانوا}}
سطر 31:
{{قصيدة|دهى الجزيرة أمرٌ لا عزاء له|هوى له أُحدٌ و انهدَّ ثَهلانُ}}
{{قصيدة|
{{قصيدة|فاسأل بلنسيةَ ما شأنُ مُرسيةٍ|و أين شاطبةٌ أمْ أين جيَّانُ}}
سطر 37:
{{قصيدة|و أين قرطبةٌ دارُ العلوم فكم|من عالمٍ قد سما فيها له شانُ}}
{{قصيدة|و أين حِمصُ و ما تحويه من نُزهٍ|و
{{قصيدة|قواعدٌ كُنَّ أركانَ البلاد فما|عسى البقاءُ إذا لم تبقَ أركان}}
سطر 43:
{{قصيدة|تبكي الحنيفيةُ البيضاءُ مِن أسفٍ|كما بكى لفراق الإلف هَيمانُ}}
{{قصيدة|عَـلى دِيـارٍ مِـنَ الإِسلامِ خالِيَةٍ|قَـد
{{قصيدة|حيثُ المساجد قد صارت كنائس ما|فيهنَّ إلّا نواقيسٌ و صُلبانُ}}
|