الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أساس البلاغة - الجزء الخامس»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
 
سطر 19:
ويقـال للخبـر الـذي لا يعـرف لـه أصـل: جاؤا به غريب ابن دأية.
وأنشد ابن الأعرابي: ولما رأيت النسر عزّ ابـن دأيـةٍ وعشش في وكريه جاشت له نفسي وتقول: نذر ابن دايه أن لا يترك آيه.
د ب أ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم{{ص}} يحب الدباء وهو القرع.
قال امرؤ القيس يصف فرساً.
وإن أقبلت قلت دبّـاءة من الخضر مغمورة في الغـدر والّلام إما همزة من دبأ بمعنى هدأ.
سطر 1٬213:
ونـوق ذقـن.
ولألحقـن حواقنك بذواقنك أي أطويك طياً تجتمع له الحاقنة والذاقنة.
وفي الحديث " توفّي رسول الله صلى الله عليه وسلم{{ص}} بين سحـري ونحـري وحاقنتـي وذاقنتـي " قيـل: همـا أسفل الحلقوم وأعلاه لأن أسفله يلي ما يحقن الطعام وأعلاه يلي الذقن.
ومـن المجاز: قولهم للحجر إذا قلبه السيل: كبّه السيل لذقنه.
وهبّت الريح فكبّت الشجر على يكبّ على الأذقان دوح الكنهبل ذ ك ر ذكرته ذكراً وذكرى.