الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بذل المجهود في إفحام اليهود»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obayd (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
 
سطر 12:
{{نثر}}
 
{{عنوان|إفحام اليهود |وقصة إسلام السموأل ورؤياه النبي صلى الله عليه وسلم{{ص}}}}
 
بسم الله الرحمن الرحيم
سطر 316:
 
===إلزامهم النسخ بوجه آخر===
نقول لهم ما تقولون في صلواتكم وأصوامكم فهل هي التي فارقكم عليها موسى صلى الله عليه وسلم؟{{ص}}؟
 
فإن قالوا نعم.
سطر 337:
فهم لا يقدرون على إنكار ذلك وهذا يلزمهم منه القول بالبداء أو النسخ.
 
===إلزامهم نبوة المسيح صلى الله عليه وسلم{{ص}}===
نقول لهم: أليس في التوراة التي في أيديكم "لو ياسور شبيط ميهودا ومحط قيومبين رغلاف" تفسيره: "لا يزول الملك من آل يهوذا والراسم بين ظهرانيهم إلى أن يأتي المسيح" ولا يقدرون على جحده.
 
سطر 561:
فلم فرضتم فيه الصوم إذا اتفق صومكم الأكبر يوم السبت مع كون صومكم فرض بعد فريضة السبت ولكم في ذلك الصوم أنواع من المشقة منها القيام جميع النهار أليس هذا أيضا قد نسخ فريضة السبت؟
 
وأما سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم{{ص}} وعظم وكرم فله فيما بينهم اسمان فقط فعليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
 
أحدهما فاسول، وتفسيره الساقط، والثاني موشكاع، وتأويله المجنون.