الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجوهرة الفريدة في تحقيق العقيدة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تصليح رابط الملف
طلا ملخص تعديل
سطر 22:
13. وَاللهِ لَستُ بِجَهْمِيٍّ أَخَا جَدَلٍ |يَقُوْلُ في اللهِ قَوْلًا غَيْرَ مَا يَرِدُ|
14. يُكَذِّبُونَ بِأَسْمَاءِ الإِلهِ وَأوْ |صَافٍ لَهُ بَلْ لِذاتِ اللهِ قَدْ جَحَدُوا|
15. كَلاّ وَلسْتُ لِرَبِّي مِنْ مُشَبِّهَة‎ٍمُشَبِّهَةٍ |إِذْ مَنْ يُشَبِّهُهُ مَعْبوْدُهُ جَسَدُ|
16. وَلاَ بِمُعْتَزليٍّ أَوْ أَخَا جَبَرٍ |في السَّيئاتِ عَلى الأَقْدَارِ يَنْتَقِدُ|
17. كَلاّ وَلَستُ بِشيْعيٍّ أَخَا دَغَلٍ |في قَلْبِهِ لِصِحَابِ الْمُصْطَفَى حُقَدُ|
سطر 121:
104. بَلْ هُمْ عِبَادٌ كِرَامٌ يَعْمَلَوْنَ بِأَمْـ |رِ اللهِ ليْسَ لَهُ نِدٌّ وَلاَ وَلَدُ|
105. مِنْهُمْ أَميْنٌ لِوَحْيِ اللهِ يُبْلِغُهُ | لِرُسْلِهِ وَهْوَ جِبْرِيْلٌ بِهِ يَفِدُ|
106.وَللرِّيَاحِ وَقَطْرٍ وَالسَّحَابِ فَمِيْـ |كَالٌ بِذَاكَ إِليْه‎ِإِليْهِ الْكِيْلُ وَالْعَدَدُ|
107. كَذَاكَ بالصُّوْرِ إِسْرافيْلُ وُكِّلَ وَهْـ | ـوَ الآنَ مُنْتَظِرٌ أَنْ يَأْذَنَ الصَّمَدُ|
108. وَحَامِلُوا الْعَرْشِ مَعْ مَنْ حَوْلَهُمْ ذُكِرُوا | وَزَائِرُوا بَيْتِهِ الْمَعْمُوْرِ مَا افْتُقِدُوا|
سطر 135:
{{قصيدة1|
117. وَكُتْبُهُ بِالْهُدَى وَالْحَقِّ مُنْزَلَةٌ |نُوْرًا وَذِكْرَىً وَبُشْرَى للّذِيْنَ هُدُوا|
118. ثُمَّ القُرَآن‎ُالقُرَآنُ كَلاَمُ اللهِ لَيْسَ كَمَا |قَالَ الَّذيْنَ عَلى الإِلْحَادِ قَدْ مَرَدُوا|
119. جَعْدٌ وَجَهْمٌ وَبِشْرٌ ثُمَّ شِيْعَتُهُمْ |أَلاَ فَبُعْدًا لَهُمْ بُعْدًا وَقَدْ بَعِدُوا|
120. تَكَلَّمَ اللهُ رَبُّ العَالَميْنَ بِهِ |قَوْلًا وَأَنْزَلَهُ وَحْيًا بِهِ الرَّشَدُ|
سطر 161:
138.مَا إِنْ لَهُ عَنْهُ مِنْ مُسْتَأْخِرٍ أَبَدًا |كَلاَّ وَلاَ عَنْهُ مِنْ مُسْتَقْدِمٍ يَجِدُ|
139. كُلٌّ إِلى أَجَلٍ يَجْرِي عَلَى قَدَرٍ | مَا لاِمْرئٍ عَنْ قَضَاءِ اللهِ مُلْتَحَدُ|
140.وَفِتْنَةُ الْقَبْرِ حَقّ‎ٌحَقٌّ وَالْعَذَابُ بِهِ |لِكَافِرٍ وَنَعِيْمٌ لِلأُلى سَعِدُوا|
141. وَللْقِيَامَةِ آيَاتٌ إِذَا وَجَبَتْ | فَليْسَ مِنْ تَوْبَةٍ تُجْدِي وَتَلْتَحِدُ|
142.مِنْ ذَاكَ أَنْ تَسْتَبينَ الشَّمْسُ طَالِعَةً |مِنْ حَيْثُ مَغْربُهَا والخلْقُ قَدْ شَهِدُوا|
سطر 168:
145.كَذَا الدُّخَانُ وَرِيْحٌ وَهْيَ مُرْسَلَةٌ |لَقَبْضِ أَنْفُسِ مَنْ للدَّيْنِ يَعْتَقِدُ|
146.وَغَيْرُهَا مِنْ أُمُوْرٍ في الْكِتَابِ جَرَتْ | ذِكْرَى وَصَحَّ بِهَا في السُّنَّةِ السَّنَدُ|
147.وَالنَّفْخُ‎وَالنَّفْخُ في الصُّوْرِ حَقٌّ أَوَّلًا فَزَعٌ | فَصَعْقَةٌ فَقِيَامٌ بَعْدَ مَا رَقَدُوا|
148.وَالْوَزْنُ بِالْقِسْطِ وَالأَعْمَالُ مُحْضَرَةٌ |في الصُّحْفِ تُنْشَرُ وَالأَشْهَادُ قَدْ شَهِدُوا|
149. وَالْجِسْرُ مَا بَيْنَ ظَهْرَانِي الْجَحِيْمِ كَمَا| في النَّصِّ إِنْ أَحَدٌ إِلاَّ لَهَا يَرِدُ|
سطر 221:
192. هَذَا وَقَدْ بُنِيَ الإِسْلاَمُ فَادْرِ عَلَى |خَمْسِ دَعَائِمَ فَاحْفَظْ إِنَّها العُمُدُ|
193. هِيَ الشَّهَادَةُ فَاعْلَمْ وَالصّلاَةُ مَعَ الزَّ | كَاةِ وَالصَّوْمِ ثُمَّ الحَجِّ فَاعْتَمِدُوا|
194. وَذَرْةُ الدِّيْنِ أَعْلاَهَا الْجِهَادُ حِمَىً |لِحَقِّهِ وَلأَهْلِ الْكُفْر‎ِالْكُفْرِ مُضْطَهَدُ }}
===جَامِعُ وَصْفِ الإِحْسَان===
{{قصيدة1|
سطر 245:
210. وَهَكَذَا كُلُّ لَفْظٍ فيْهِ تَسْوِيَةٌ | بِاللهِ جَلَّ وَلَكِنْ لَيْسَ يَعْتَقِدُ|
211. وَلاَنْتِفَاءِ التَّسَاوي جَازَ ثُمَّ مَكَا |نَ الواوِ نَصًّا وَأَهْلُ الْعِلْمِ مَا انْتَقَدُوا|
212. وَالْكُفْرُ و‎الْظُّلْمُوالْظُّلْمُ فَاعْلَمْ وَالْفُسُوْقُ كَذَا الـ | ـنِّفَاقُ كُلٌّ عَلَى نَوْعَيْنِ قَدْ يَرِدُ|
213. فَالْكُفْرُ بِاللهِ مَعْلُوْمٌ وَسُمِّيَ بِالْـ |كُفْرِ الْقِتَالُ لِذِي الإِسْلاَمِ يَعْتَمِدُ|
214. وَالْظُّلْمُ للِشِّركِ وَصْفٌ ثُمَّ أُطْلِقَ في | تَظَالُمِ الْخَلْقِ مِنْهُ الْغِشُّ وَالْحَسَدُ|
215. وَالْفِسْقُ في وَصْفِ إِبْليْسَ اللَّعِيْنِ أَتَى |وَقَاذِفٍ مَا عَنِ الإِسْلاَمِ يَبْتَعِدُ|
216.كَذَا النِّفَاقُ أَتَى في الْكُفْر‎ِالْكُفْرِ أَقْبَحُهُ |وَجَاءَ في وَصْفِ ذي خُلْفٍ لِمَا يَعِدُ|
217. أَوْ خَاصَمُوْا فُجَرُوا أَوْ عَاهَدُوا غَدَروا |وَالْخَائنيْنَ وَمَنْ إِنْ حَدَّثُوا فَنَدُوا }}
===بَابُ مَعْنى النُّصوصِ التي فيها نفي الإيمانِ عَنْ مُرْتَكِبِ بَعْضِ المعَاصِي===
سطر 261:
{{قصيدة1|
223. وَتُقْبَلُ التَّوْبَةُ اعْلَمْ قَبْلَ حَشْرَجَةٍ الـ |صُّدُوْرِ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ نَالَهُ أَحَدُ|
224. شُرُوْطُهَا يَا أَخِي ا‎لإِقلاعُالإِقلاعُ مَعْ نَدَمٍ |وَلاَ يَعُوْدُ لَهُ بَلْ عَنْهُ يَبْتَعِدُ|
225.وَإِنْ يَكُنْ فِيْهِ حَقُّ الآدَمِي فَتَحَلَّـ |لْ حَيْثُ أَمْكَنَ وَلْيَعْرِضْ لَهُ القَوَدُ }}
===بَابُ حُكْمِ السِّحْرِ وَالكِهَانَةِ وَالتنجيمِ والتطيْرِ وَالاسْتسقَاءِ بالأَنواءِ والعين===
سطر 269:
228. ثُمَّ الكِهَانَةُ كُفْرٌ والتَّطَيُّرُ وَالتَّـ |نْجِيْمُ وَالنَّوْءُ مِمَّنْ فيْهِ يَعْتَقِدُ|
229. وَالْعَيْنُ حَقٌّ وَبِالْمَقْدُورِثَوْرَتُها |وَلْيَغْتَسِلْ عَائِنٌ مِنْهَا لِمَنْ يَجِدُ }}
===بَاب‎ُبَابُ حُكْمِ الرُّقَى وَالتَّعَالِيْق===
{{قصيدة1|
230. ثُمَّ الرُّقَى إِنْ تَكُنْ بِالْوَحْيِّ دُوْنَ تَصَـ |رُّفٍ وَلاَ صَرْفِ قَلْبٍ لَيْسَ يُنْتَقَدُ|