الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/103»
←لم تراجع: جديدة 'المسلمون على ما في العسكر ، وقتل الحطم ، قتله قيس ابن قيس بن عاصم بعد أن قطع عفيف بن المنذر التميمي سا...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
المسلمون على ما في |
المسلمون على ما في العسكر، وقتل الحطم، قتله قيس |
||
ابن قيس بن عاصم بعد أن قطع عفيف بن المنذر التميمي |
ابن قيس بن عاصم بعد أن قطع عفيف بن المنذر التميمي |
||
ساقه، وقسم العلاء الأنفال ونفل رجالاً من أهل البلاء |
|||
ثياباًً. فأعطى ُثمَامَة بن أُثَال الحنفي خميصة ذات أعلام |
|||
كانت للحطم يباهي بها وهي التي كانت |
كانت للحطم يباهي بها وهي التي كانت سبباً في قتله<ref>أي في قتل ثمامة بعد ذلك .</ref>. |
||
{{وسط|'''المسير إلى دارين وكرامة أخرى للعلاء'''}} |
{{وسط|'''المسير إلى دارين وكرامة أخرى للعلاء'''}} |
||
ثم قصد معظم الجيش إلى دارین وهي فرضة |
ثم قصد معظم الجيش إلى دارین وهي فرضة |
||
بالبحرين، وإن ما بين الساحل ودارين مسيرة يوم وليلة |
|||
لسفر البحر في بعض الحالات، فركبوا إليها السفن ولحق |
|||
باقي الجيش ببلاد |
باقي الجيش ببلاد قومهم، فكتب العلاء إلى من ثبت على |
||
إسلامه من بكر وائل يأمرهم بالقعود للمنهزمين والمرتدین |
إسلامه من بكر وائل يأمرهم بالقعود للمنهزمين والمرتدین |
||
بكل طريق |
بكل طريق ففعلوا، وجاءت رسلهم إلى العلاء بذلك |
||
فأمر أن يؤتي من وراء ظهره فندب الناس إلى دارین وقال |
فأمر أن يؤتي من وراء ظهره فندب الناس إلى دارین وقال لهم : |
||
« قد أراكم الله من آياته في البر لتعتبروا بها في |
« قد أراكم الله من آياته في البر لتعتبروا بها في |
||
(1) أي في قتل ثمامة بعد ذلك . |
|||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
<references/> |
<references/> |
||
{{وسط|-102-}} |