الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجموع الفتاوى/المجلد الرابع عشر/فصل في أن ما يحصل للإنسان من الحسنات أمر وجودي أنعم الله به عليه»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[مجموع فتاوى ابن تيمية]] – [[مجموع الفتاوى/التفسير|التفسير]]
|مؤلف=ابن تيمية
|باب= فصل في أن ما يحصل للإنسان من الحسنات أمر وجودي أنعم الله به عليه
|سابق= → [[../فصل المقصود من الآية هو أن يشكر الإنسان ربه على هذه النعم|فصل المقصود من الآية هو أن يشكر الإنسان ربه على هذه النعم]]
|لاحق= [[../فصل في تنازع الناس في الترك|فصل في تنازع الناس في الترك]] ←
|ملاحظات=
}}
====فصل في أن ما يحصل للإنسان من الحسنات أمر وجودي أنعم الله به عليه====
 
الفرق الخامس: أن ما يحصل للإنسان من الحسنات التي يعملها كلها أمور وجودية، أنعم الله بها عليه، وحصلت بمشيئة الله ورحمته وحكمته وقدرته وخلقه، ليس في الحسنات أمر عدمي غير مضاف إلى الله، بل كلها أمر وجودي، وكل موجود وحادث فالله هو الذي يحدثه.