الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب العلم/باب هل يجعل للعالم موضع مشرف يجلس عليه»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب العلم|كتاب العلم]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب هل يجعل للعالم موضع مشرف يجلس عليه
|سابق= → [[../باب توقير العالم ومعرفة حقه|باب توقير العالم ومعرفة حقه]]
|لاحق= [[../باب من لم يدن من العالم ولا سأله حتى استأذنه|باب من لم يدن من العالم ولا سأله حتى استأذنه]] ←
|ملاحظات=
}}
===باب هل يجعل للعالم موضع مشرف يجلس عليه===
 
النسائي: أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، أنا جرير، عن أبي فروة، عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير، عن أبي هريرة وأبي ذر قالا: " كان رسول الله {{صل}} يجلس بين ظهراني أصحابه، فيجيء الغريب فلا يدري أيهم هو حتى يسأل، فطلبنا إلى رسول الله {{صل}} أن نجعل له مجلسا فيعرفه الغريب إذا أتى، فبنينا له دكانا من طين، فكان يجلس عليه، وكنا نجلس بجانبيه سماطين ". أبو فروة اسمه عروة بن الحارث، ثقة مشهور.