الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب الأمر للأئمة بالتخفيف»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب الأمر للأئمة بالتخفيف
|سابق= → [[../باب إذا صلى ثم أم قوما في تلك الصلاة|باب إذا صلى ثم أم قوما في تلك الصلاة]]
|لاحق= [[../باب من دخل يؤم الناس فجاء الإمام الأول فتأخر الآخر أو لم يتأخر جازت صلاته|باب من دخل يؤم الناس فجاء الإمام الأول فتأخر الآخر أو لم يتأخر جازت صلاته]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب الأمر للأئمة بالتخفيف==
 
مسلم: حدثنا يحيى بن يحيى، أنا هشيم، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس، عن أبي مسعود الأنصاري قال: " جاء رجل إلى رسول الله {{صل}} فقال: إني لأتأخر عن صلاة الصبح من أجل فلان مما يطيل بنا. فما رأيت النبي {{صل}} غضب [في] موعظة قط أشد مما غضب يومئذ، فقال: يا أيها الناس، إن منكم منفرين، فأيكم أم الناس [فليوجز]؛ فإن من ورائه الكبير، والضعيف، وذا الحاجة ".