الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب من صلى ليعلم الناس»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب من صلى ليعلم الناس
|سابق= → [[../باب أين يجعل المصلي نعليه|باب أين يجعل المصلي نعليه]]
|لاحق= [[../باب هل ينظر المصلي بين يديه|باب هل ينظر المصلي بين يديه]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب من صلى ليعلم الناس==
 
البخاري: حدثني قتيبة، ثنا يعقوب بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله ابن عبد القاري القرشي الإسكندارني، ثنا أبو حازم بن دينار " أن رجالا أتوا سهلا الساعدي وقد امتروا في المنبر مم عوده؟ فسألوه [عن] ذلك فقال: والله إني لأعرف مما هو، ولقد رأيته أول يوم وضع، وأول يوم جلس عليه رسول الله {{صل}} أرسل رسول الله {{صل}} إلى فلانة - امرأة قد سماها سهل -: مري غلامك النجار أن يعمل لي أعوادا أجلس عليهن إذا كلمت الناس، فأمرته فعملها من طرفاء الغابة، ثم جاء بها، فأرسلت إلى رسول الله {{صل}}، فأمر بها فوضعت ها هنا، ثم رأيت رسول الله {{صل}} صلى عليها وكبر وهو عليها، ثم ركع وهو عليها، ثم نزل القهقري فسجد في أصل المنبر، ثم عاد فلما فرغ أقبل على الناس فقال: أيها الناس، إنما صنعت هذا لتأتموا، ولتعلموا صلاتي ".