الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الثاني/صفة مولده الشريف عليه الصلاة والسلام»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[البداية والنهاية]] – [[البداية والنهاية/الجزء الثاني|الجزء الثاني]]
|مؤلف=ابن كثير
|باب= صفة مولده الشريف عليه الصلاة والسلام
|سابق= → [[../باب مولد رسول الله صلى الله عليه وسلم|باب مولد رسول الله صلى الله عليه وسلم]]
|لاحق= [[../فصل فيما وقع من الآيات ليلة مولده عليه الصلاة والسلام|فصل فيما وقع من الآيات ليلة مولده عليه الصلاة والسلام]] ←
|ملاحظات=
}}
{{نثر}}
{{عنوان|صفة مولده الشريف عليه الصلاة والسلام}}
 
قد تقدم أن عبد المطلب لما ذبح تلك الإبل المائة عن ولده عبد الله حين كان نذر ذبحه، فسلمه الله تعالى لما كان قدر في الأزل من ظهور النبي الأمي {{صل}} خاتم الرسل، وسيد ولد آدم من صلبه، فذهب كما تقدم فزوجه أشرف عقيلة في قريش آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة الزهرية. فحين دخل بها وأفضى إليها حملت برسول الله {{صل}}.