الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء السادس/فصل الدلائل على إخباره صلى الله عليه وسلم بما وقع»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[البداية والنهاية]] – [[البداية والنهاية/الجزء السادس|الجزء السادس]]
|مؤلف=ابن كثير
|باب= فصل الدلائل على إخباره صلى الله عليه وسلم بما وقع
|سابق= → [[../أما القرآن|أما القرآن]]
|لاحق= [[../فصل في الإخبار بغيوب ماضية ومستقبلة|فصل في الإخبار بغيوب ماضية ومستقبلة]] ←
|ملاحظات=
}}
{{نثر}}
{{عنوان|فصل الدلائل على إخباره صلى الله عليه وسلم بما وقع}}
 
وأما الأحاديث الدالة على إخباره بما وقع كما أخبر فمن ذلك ما أسلفناه في قصة الصحيفة التي تعاقدت فيها بطون قريش وتمالأوا على بني هاشم وبني المطلب أن لا يؤووهم، ولا يناكحوهم، ولا يبايعوهم، حتى يسلموا إليهم رسول الله {{صل}} فدخلت بنو هاشم وبنو عبد المطلب بمسلمهم وكافرهم شعب أبي طالب آنفين لذلك، ممتنعين منه أبدا ما بقوا دائما ما تناسلوا وتعاقبوا، وفي ذلك عمل أبو طالب قصيدته اللامية التي يقول فيها: