الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الثاني/حديث فأمر بلال أن يشفع الأذان»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط قالب مرجع داخلي وحذف هامش |
||
سطر 19:
ثم أرادوا أن يدعوا إليها بشيء يعرفه الناس، فقال قائلون: نضرب بالناقوس، وقال آخر: نوري نارا، فكرهوا ذلك لمشابهة أهل الكتاب، فأُري عبد الله بن زيد بن عبد ربه الأنصاري في منامه الأذان، فقصها على رسول الله {{صل}}، فأمر بلالا فنادى، كما هو مبسوط في موضعه من باب الأذان في كتاب الأحكام.
{{البداية والنهاية/الجزء الثاني}}
[[تصنيف:
|