دعا بك الحسن فاستجيبي
دَعا بكِ الحُسنُ فَاستَجيبي
دَعا بكِ الحُسنُ فَاستَجيبي
يا مِسْكُ في صَبغَةٍ وَطيبِ
تِيهي عَلى البِيضِ وَکسْتَطِيلي
تيهَ شَبابٍ عَلى مَشيبِ
وَلا يَرُعكِ اسوِدادُ لَونٍ
كَمُقْلَةِ الشَّادِنِ الرَّبيبِ
فَإِنَّما النُّورُ عَنْ سَوادٍ
في أَعْيُنِ النَّاسِ وَالقُلُوبِ