دعيني فما في اليوم مصحى لشارب
دَعِينِي فَمَا فِي الْيَوْمِ مَصْحى ً لِشَارِبٍ
دَعِينِي فَمَا فِي الْيَوْمِ مَصْحىً لِشَارِبٍ
وَلاَ فِي غَدٍ مَا أَقْرَبَ الْيَوْمَ مِنْ غَدِ
دَعِينِي فَإِنِّي فِي سَمَادِيرِ سَكْرَةٍ
بها جلَّ همي وَ استبانَ تجلدي
فإنْ يطلعِ الصبحُ المنيرُ فإنني
سَأَغْدُوا الْهُوَيْنَا غَيْرَ وَانٍ مُفَرَّدِ
وً أصبحُ بكراً غارةً صيليمةً
يَنَالُ لَظَاهَا كُلَّ شَيْخٍ وَأَمْرَدِ