دقت له العلياء دف سروره

دَقت لَهُ العلياء دَف سُروره

​دَقت لَهُ العلياء دَف سُروره​ المؤلف عائشة التيمورية


دَقت لَهُ العلياء دَف سُروره
لما زَهَت عَن ثَغرِها البسام
وَغَدَت تَعوذ نجمه لما بَدا
وَدَعَتهُ في أُفُق المسرة سامي
وَالسَعد أَفصح بِالمَسَرَّة قائِلاً
بختان مِثلَك زاد رَفع مَقامي
رمقته أَحداقُ الوَرى مِن بشرها
وَصفت لَه الاِرواحَ بِالاِجسام