دنياي! فيك هوى نفسي ومهلكها
دُنيايَ! فيكِ هوى نَفسي ومُهلِكُها
دُنيايَ! فيكِ هوى نَفسي ومُهلِكُها،
والماءُ يُودي بنفس الواردِ الصادي
وما قصدْتُكِ مختاراً فتَعذُلَني
فيكِ العواذلُ، إن حاولتِ إقصادي
والمرءُ يطلُبُ أمراً، ما يُبَيّنُهُ،
كالحَرْفِ يُلفَظُ بين الزّاي والصّاد
موْتان: هذا بوَرسٍ عُلّ ميّتُهُ،
وآخرٌ زادَ على وَرسٍ بفِرصاد