ذكرتك يا لبنان والقلب خافق
ذكرتكَ يا لبنانُ والقلبُ خافقٌ
ذكرتكَ يا لبنانُ والقلبُ خافقٌ
لذكراك حتى كاد يفلتُ كالطيرِ
وليس سلوًّا ما تراهُ من النّوى
ولكنّها الدّنيَا نَهَتني عن السيرِ
على أنّ عندي في الفؤاد مَحبّةً
إذا متُّ يا لبنَانُ أورثتها غيري