رأيتك مزهوا كأن أباكم
رَأَيْتُكَ مَزْهُوّاً كَأَنَّ أَبَاكُمُ
رَأَيْتُكَ مَزْهُوّاً، كَأَنَّ أَبَاكُمُ
صُهَيْبَةَ أَمْسَى خَيْرَ عَوْفٍ مُرَكَّبَا
تقرُّ بكمْ كوثى إذا ما نسبتمُ
وتنكركمْ عمرو بنُ عوفِ بنِ جحجبى
عليكَ بأذى الخطبِ إنْ أنتَ نلتهُ
وَأَقصِرْ، فلا يَذْهَبْ بِكَ التَّيهُ مَذْهَبَا