رأيت أبا إسحاق والفحل فوقه
رأيتُ أبا إسحاق والفحلُ فوقه
رأيتُ أبا إسحاق والفحلُ فوقه
وللأير في الأحشاءِ منه خفيقُ
فأومَى بأن نكني فقلتُ له انتظر
فراغَ أخينا والمكانُ مضيقُ
فقال مجيباً وهو في سَكراته
له نخراتٌ بينهنَّ شهيق
لعمرُكَ ما ضاقت بلادٌ بأهلها
ولكنَّ أخلاقَ الرجالِ تضيق