رأيت بني حنيفة يوم لاقوا
رأيت بني حنيفة يوم لاقوا
رَأيْتُ بَني حَنيفَةَ يَوْمَ لاقَوا،
وَقدَ جَشَأ النّفُوسُ عَنِ التّرَاقي
يُفَرِّجُ عَنْهُمُ الغَمَرَاتِ ضَرْبٌ،
إذا قَامَتْ عَلى قَدَمٍ وَسَاقِ
إذا سَلّ السّيُوفَ بَنُو لُجَيْمٍ،
فَلَيْسَ لَهُنّ حِينَ يَقَعْنَ وَاقِ
لَقُوا مَنْ سَارَ مِنْ هَجَرٍ إلَيْهِمْ
بِنَحْسِ النّجْمِ وَالقَمَرِ المُحَاقِ