سقطت ثنيته فأوجع قلبه
سَقَطَتْ ثَنِيَّتُهُ فأُوجِعَ قَلْبُهُ
سَقَطَتْ ثَنِيَّتُهُ فأُوجِعَ قَلْبُهُ
لِسُقوطِها وَجَرى عَلَيْهِ عظيمُ
فإذا مَرَرْتَ بهِ فَسَلِّ فُؤَادَهُ
عَنْها وَقُلْ صَبْراً، كَذاكَ کلرِّيمُ
عَجَباً لِلُؤْلُؤَةٍ هَوَتْ مِن سِلْكِها
وَالسِّلْكُ لا واهٍ ولا مَفْصومُ
أَتعَدِّياً يا خَطبُ وَهْوَ مَصُوْنٌ
أَبَداً بِخاتَمِ رَبِّهِ مَخْتُومُ