شأني وشأنك فيما بيننا عجب
شأني وشأنُكَ فيما بَينَنا عَجبٌ
شأني وشأنُكَ فيما بَينَنا عَجبٌ
تُدعى المريضَ وقلبي صاحبُ الألمِ
نفسي تقيكَ من المكروه طائعةً
ليهنِكَ الوُدُّ وُدُّ غيرُ مقتسمِ
أقَمْتَ بالكُرْهِ للشّكَوى مُجاوِرَنا
ولو تخلّصتَ من شكواكَ لم تقمِ
فلَيْتَكَ الدّهَر لي جارٌ أُجاوِرُهُ
وكان ما بك بي من ذلك السّقمِ