شؤون ربي من تغيير أنفاسي
شؤون ربي من تغيير أنفاسي
شؤون ربي من تغيير أنفاسي
كالجودِ منه لما عندي من إفلاسِ
فراعَهُ لي مني بالزمانِ ممَّا
في الكونِ إلا وجودُ الجنِّ والناسِ
لما ينافي وجود النشىء من ثقلٍ
فلو يخف لكنا التاجَ في الراس
لكننا منهُ كالنعلينِ في قدمٍ
من التقلبِ أوْ كالشامخِ الراسي
في نشأة العجل برهانٌ لذي نظرٍ
في السامريِّ وما في الأمرِ من بأسِ