صحت بالربع فلم يستجيبوا
صِحْت بالرَّبع فلم يستجيبوا
صِحْت بالرَّبع فلم يستجيبوا
ليت شعري أين يمضي الغَريبُ
وبِجنبِ الدَّارِ قبرٌ خصيبٌ
منه يستسقي المكان الجَديبُ
غاب قلبي فيه عند التِماحي
قلت هذا القبرُ فيه الحبيبُ
لا تسل عن رِجعتي كيفَ كانتْ
إن يوم البَيْن يومٌ عصيبُ
باقتراب الموتِ علَّلتُ نفسي
بعد إلفي كلُّ آت قَريب